يوجد فجوة كبيرة بين ما نعيش وما خلقنا لكى نعيش لذا من خلال فهمنا للتصميم الأصلى الذى خلقنا عليه وفكر الله من نحو الإنسان ومن خلال الإستماع لصوت الله الحى لنا تتغير الطريقة التى نفكر بها والطريقة التى نرى بها الله وأنفسنا والحياة ونبدأ فى أن نحيا واقع جديد (الملكوت).

نبدأ فى رحلة ندرك فيه كل يوم حقيقة من هو ومن نحن وقوة هذه الحقيقة تحررنا من القيود وأنماط الحياة التى اعتادنا أن نعيشها وتشفى جروحنا. فى رحلتنا لا ندعوه فقط ليقود حياتنا ويخرج منها الأفضل ولكن هو يدعونا لنحيا معه فى ملكوت إبن محبته ونعاين مجده ونصير شبهه

Share This